“لقجع، لقجع، لقجع، لقجع، لقجع…”، بهذا الاسم يلهث لسان كابرانات الكرة في الجزائر المسجونة، ومن ورائهم الطبالون ونفارون الكراغلة في إعلام “بودورو” ورواء مواقع التواصل الاجتماعي من المؤثرين والمحللين الدجالين.

وكلما، كان منتخب الجزائر في ورطة تحقيق نتائج حقن الضوباج في”مساطة” نظام عسكري هرم، ومواصلة تنويم الشعب، يولي اعلام العسكر بوصلته صوب المغرب، لمسح فشلهم في لقجع، حتي أصبح “واحل ليهم فالحلق” كما أبدع في رسم ذلك الفنان عبد الله درقاوي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *