le12.ma-وكالات

 

علاقة الزواج شبيهة بالنبات، فهو يحتاج إلى زراعة العادات الجيدة ورعايتها وتطويرها، وإلا يصبح الزواج معرّضاً للانتهاء بفعل العادات السيئة التي تدمر العلاقة بين الزوجين، وفيما يلي أهم 10 أسباب تؤدي إلى الطلاق:

1- المشاكل الشخصية
إذا كان أحد الزوجين لديه مشاكل خاصة، مثل الأمراض العضوية أو النفسية، فقد يحدث الطلاق، خاصة إن أخفاها الطرف صاحب المشاكل عن شريك حياته.

2- إهمال التواصل:
الزواج علاقة تقوم على المشاركة والتواصل،
والتواصل بين الزوجين يكون عبر العديد من الأشكال، ما بين الكلمات اللطيفة، الأحاديث السريعة، الرسائل النصية، المكالمات الهاتفية، التواصل الحميمي عبر اللمسات والعناق والتقبيل، الكثير من أشكال التواصل التي يمكنها أن تضمن لكِ استمرار التواصل بينك وبين زوجك على مدار اليوم، فإن أهملتما كافة أشكال التواصل، بالتأكيد لن تكون النتيجة جيدة.

3- عدم القدرة على الحديث معاً:
الحديث معاً هو إحدى أهم طرق التواصل بين الزوجين، فعبر الحديث معاً يمكنكما التعبير عن رغباتكما واحتياجاتكما، مناقشة المشاكل، أو طرح أحلامكما عن المستقبل، لذا فإن عدم القدرة على الحديث معاً، إما بسبب عدم الثقة، أو بسبب سوء التفاهم المستمر، فإن هذا ينذر بالخطر على العلاقة.

4- اختلاف عادات الإنفاق:
أن يدير الزوج خطة إنفاق أموال الأسرة دون مراعاة احتياجات زوجته، أو تنفق الزوجة بما لا يناسب خطة إنفاق الأسرة، فإن هذا يسبب خلافات كبيرة قد تنتهي بالطلاق.

5- عدم الاهتمام:
الاهتمام هو ما يغذي الحب، لذا فإن غياب الاهتمام يزعزع العاطفة بين الزوجين، ما يهدد الزواج بأكمله.

6- الاختلافات الكبيرة:
الخلافات بين الزوجين أمر صحي، فهما بشر، ولكل منهما طباعه وسلوكياته، ولكن الاختلافات الكبيرة، خاصة الخلافات حول المبادئ، والتديّن، قد تؤدي إلى فشل الزواج بسبب عدم القدرة على التكيّف.

7- المشاكل الجنسية:
العلاقة الحميمة المنتظمة السعيدة هي أساس الزواج الصحي، لذا فإن وجود مشاكل فيها، وعدم السعي إلى حلها، أو توقفها بالكامل، هو بمثابة ناقوس خطر يدل على أن الزواج لن يصمد.

علاقة الزواج شبيهة بالنبات، فهو يحتاج إلى زراعة العادات الجيدة ورعايتها وتطويرها، وإلا يصبح الزواج معرّضاً للانتهاء بفعل العادات السيئة التي تدمر العلاقة بين الزوجين، وفيما يلي أهم 10 أسباب تؤدي إلى الطلاق:

1- المشاكل الشخصية
إذا كان أحد الزوجين لديه مشاكل خاصة، مثل الأمراض العضوية أو النفسية، فقد يحدث الطلاق، خاصة إن أخفاها الطرف صاحب المشاكل عن شريك حياته.

2- إهمال التواصل:
الزواج علاقة تقوم على المشاركة والتواصل،
والتواصل بين الزوجين يكون عبر العديد من الأشكال، ما بين الكلمات اللطيفة، الأحاديث السريعة، الرسائل النصية، المكالمات الهاتفية، التواصل الحميمي عبر اللمسات والعناق والتقبيل، الكثير من أشكال التواصل التي يمكنها أن تضمن لكِ استمرار التواصل بينك وبين زوجك على مدار اليوم، فإن أهملتما كافة أشكال التواصل، بالتأكيد لن تكون النتيجة جيدة.

3- عدم القدرة على الحديث معاً:
الحديث معاً هو إحدى أهم طرق التواصل بين الزوجين، فعبر الحديث معاً يمكنكما التعبير عن رغباتكما واحتياجاتكما، مناقشة المشاكل، أو طرح أحلامكما عن المستقبل، لذا فإن عدم القدرة على الحديث معاً، إما بسبب عدم الثقة، أو بسبب سوء التفاهم المستمر، فإن هذا ينذر بالخطر على العلاقة.

4- اختلاف عادات الإنفاق:
أن يدير الزوج خطة إنفاق أموال الأسرة دون مراعاة احتياجات زوجته، أو تنفق الزوجة بما لا يناسب خطة إنفاق الأسرة، فإن هذا يسبب خلافات كبيرة قد تنتهي بالطلاق.

5- عدم الاهتمام:
الاهتمام هو ما يغذي الحب، لذا فإن غياب الاهتمام يزعزع العاطفة بين الزوجين، ما يهدد الزواج بأكمله.

6- الاختلافات الكبيرة:
الخلافات بين الزوجين أمر صحي، فهما بشر، ولكل منهما طباعه وسلوكياته، ولكن الاختلافات الكبيرة، خاصة الخلافات حول المبادئ، والتديّن، قد تؤدي إلى فشل الزواج بسبب عدم القدرة على التكيّف.

7- المشاكل الجنسية:
العلاقة الحميمة المنتظمة السعيدة هي أساس الزواج الصحي، لذا فإن وجود مشاكل فيها، وعدم السعي إلى حلها، أو توقفها بالكامل، هو بمثابة ناقوس خطر يدل على أن الزواج لن يصمد.

8- مشاكل الإدمان:
إدمان الكحول أو المخدرات يهدد باستمرار الزواج، فبعد محاولات من الدعم، يتوقف الطرف الداعم ويستسلم لانتهاء هذه العلاقة المرهقة.

9- العادات الشخصية:
هناك عادات تبدو شخصية، ولكنها تؤثر على شريك الحياة، فإن كانت تزعجه، وأصر الآخر على الاستمرار بها، تصبح مشكلة بلا حل، وقد يصل الطرفان إلى الطلاق كحل نهائي.

10- الخيانة:
الخيانة لا تحتاج إلى شرح، فهي عملية بتر للثقة من العلاقة، وتكسر قلب الزوجة، وبالتالي فالطلاق يصبح هو الاختيار الأقرب للتنفيذ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *