تم تداول مؤخرًا مجموعة من الشائعات التي تتحدث عن عودة المياه لمجاريها بين الفنانة المغربية نرجس الحلاق ووالد ابنتها، الفنان المغربي مهدي فولان.
يأتي ذلك في أعقاب الأزمة الصحية التي تعرضت لها نرجس الحلاق أثناء حضورها لمهرجان الداخلة السينيمائي، والتي أثارت الكثير من التكهنات والجدل.
مع ظهور هذه الشائعات، قررت نرجس الحلاق التوضيح والتعليق على الموضوع.
في تصريح لإحدى المواقع الإخبارية، نفت الفنانة الشابة صحة هذه الأخبار وأكدت عدم وجود أي علاقة رسمية تربطها بوالد ابنتها.
قالت نرجس : “أنا أقول شكرًا لأي شخص يقدم لي الدعم، ولكن هذا لا يعني أنني سأتزوجه. لا يوجد أي شيء يربطنا”.
وفي سياق آخر، قدمت نرجس الحلاق تطمينًا لمتابعيها بشأن حالتها الصحية. أكدت أنها تشهد تحسنًا مستمرًا وتعيش حياتها بشكل طبيعي رفقة ابنتها الصغيرة “فنة”.
ولم تتوقف عن الاستعداد لمشاريع فنية جديدة تتطلع لتقديمها لجمهورها في المستقبل القريب.
يعكس تصريح نرجس الحلاق وتطمينها لجمهورها رغبتها في تبديد الشائعات وإزالة اللبس الذي تسببت فيه. كما يبرز التركيز القوي على تحسن حالتها الصحية واستعدادها للاستمرار في مسيرتها الفنية.
وبهذا، تؤكد نرجس الحلاق أنها مستمرة في تقديم أعمالها وإشعال الشاشة الفنية بإبداعاتها المميزة.
على الرغم من الشائعات التي تطالها، فإن نرجس الحلاق تظل قوية وثابتة في وجه التكهنات والأقاويل.
تظهر تصريحاتها قوة شخصيتها وثقتها في توجهاتها الشخصية والمهنية.
