في هذا الحوار يقول الدكتور محمد أيت حم، وهو اخصائي الجهاز التنفسي، كل شيء على لعب المنتخب المغربي في أجواء الرطوبة والحرارة في الكوت ديفوار.

*هشام الشواش

رغم دخول منافساتها الأسبوع الثالث، لا تزال غالبية المنتخبات المؤهلة الى دور ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا، ومنها المنتخب المغربي، من تأثير ارتفاع الحرارة والرطوبة.

وسواء أجرت تلك المنتخبات، مبارياتها الرسمية أو حصصها الإعدادية، خلال منتصف النهار أو في المساء، تظهر تأثيرات الحرارة والرطوبة، على اللاعبين، وكذلك أطقم التحكيم.

وضع استنفر الاطقم الطبيىة، لوضع خطط طوارئ للتعامل مع كل التأثيرات غير المرغوب فيها للحرارة والرطوبة، على اللاعبين، كما حدث مع منتخب المغرب.

في هذا الحوار يقول الدكتور محمد أيت حم، وهو اخصائي الجهاز التنفسي، كل شيء على لعب المنتخب المغربي في أجواء الحرارة والرطوبة في الكوت ديفور.. ومدى تأثير ذلك على اللاعبين على مستوى الاداء والتحمل.

 كما يتحدث الدكتور محمد أيت حم، عن سبل الوقاية من الحساسية في فصل الشتاء.

وتمكن المنتخب الوطني المغربي، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس الأمم الإفريقية، يعد تصدر المجموعة السادسة، وإحرازه على 7 نقاط من انتصارين أمام تنزانيا وزامبيا، وتعادل أمام الكونغو الديمقراطية.

وسيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الجنوب إفريقي، بعد غد الثلاثاء، 30 يناير الجاري، بداية من الساعة التاسعة ليلا، على أرضية ملعب “لوران بوكو” في مدينة سان بيدرو الإيفوارية، لحساب ثمن نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية.

  

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *