كشفت مصادر اعلامية متطابقة أن وحيد خليلوزيتش، سيزور حكيم زياش، لاعب تشيلسي، ليصطحبه في رحلة المنتخب المغربي صوب أمريكا، لمواجهة منتخبها وديا مطلع الشهر القادم.
وكان خليلوزيتش قد قال في مؤتمر صحفي، سبق مشاركة المغرب في الكان بالكاميرون: “لن أذهب إلى زياش، مهما كلفني ذلك، لأتصالح معه مثلما فعل المدرب السابق (رينارد).. صفحت عنه مرتين، ولن أفعل في الثالثة”.
وهذا قبل أن ترغمه تهديدات فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، بإقالته على تغيير مواقفه.
من العار ان نرى كل من لاعبين و مدربهم او كل مكونات الفرق الرياضية تكوى بنار البغض والحقد والحسد و كل مساوء الأخلاق وتردي المعاملات في المجتمع الانساني….لان الرياضة قبل كل شيء تربية
و اخلاق… الاحتراف له مساوء ……و الجو تتبدل
الله يهدي ما خلق
الصلح خير وهو في مصلحة الجميع فلما التعنت الذي لا فائدة تجنى منه علما أن المغرب في حاجة إلى كل أبنائه خاصة المتميزين منهم.
زياش قطعة مهمة في النيق الكروي العالمي وتغييبه خطأ فني كبير وعودته ضرورة وعناد وحيد لا يليق به فاامنتخب يجب ان يكون مشتلا لاحسن المواهب والعمل على استقطاب لاعبين جدد يخدم مصالح المدرب ايضا لتفادي ظهور البعض بلباس النخبة دون تقديم اضافة ،،،وحيد علية ان يستدعي كل لاعبينا دون محاباة
نحن نعيش في صمت الحرب العالمية 3 من هنا القوية العظماء تتناثر من بينيها من سيفوز ومن سيخصور لاكين النيات الروسي سيهزام الجميع. من حواليه مهما كانت اتفاقات الحليف وتصرف أموالا بالملايين سيهزمون مهما طالت هاديه الحرب التي تحصد الاخظر واليابيس من الارتفاعات في جميع الإصعالإعصار هاده الحرب التكتيكية ستهزمو الجميع وتكون نقطة التحول من جديد قريبا أو بعيدا
في الحقيقة اللاعب الذي يريد ان يحكم على المدرب وان لا يحترم اختياراته لا حاجة للمنتخب له، ولان زياش ربما اذا لعب فهو ضعيف البنية وسيبقى يحتكر قذفات كل الكرات التي ارتكبها الخصم وهو لا يشارك في الازدحام والدفاع مع رفاقه واناني وهذا الشيء لايمكن ان يقوم به مع فريقه الانجليزي، ولهذا فالمنتخب يحتاج الى لاعبين يقدمون الاضافة اليه وليس الى من يضيعون عليه مكان مهم الكل يريد ان يلعب ويتقاتل من اجله ومن اجل ان يظهر مكانته وفنياته.