محمد السلامي

نظمت جمعية الحكامة والتواصل بشراكة مع جمعية مولاي علي الشريف للثقافة والتراث والتنمية، وبتنسيق مع مؤسسة التراث الثقافي اليهودي المغربي ملتقى التسامح للتراث المغربي اليهودي الأمازيغي، في دورته الأولى تحت شعار “الدبلوماسية الروحية في ظل إمارة أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس”.

وانطلقت فعاليات الملتقى الرسمية يوم الاثنين 3 ويمتد إلى غاية 7 من فبراير الجاري للاضطلاع والغوص في التراث المغربي الأمازيغي، من تأطير أساتذة وباحثين مختصين في المجال بالإضافة إلى زيارات ميدانية من طرف الوفد المشارك لبعض المناطق التي تزخر بهذا الموروث المغربي اليهودي منها المعهد اليهودي باكادير، وكذا زيارة “الوالي دافيد بن باروخ” بمدينة تارودانت.

وسيختتم الملتقى بتكريم أندري أزولاي مستشار الملك، ومصطفى الكثيري المندوب السامي لقدماء المقاومين والدكتور موريس زانون الكاتب العام لمؤسسة التراث الثقافي المغربي بالدار البيضاء وعدة شخصيات وازنة في المجال الديني والثقافي والدبلوماسي وطنيا ودوليا.

باقي التفاصيل في الروبرتاج التالي:

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *