تمثل زراعة أشجار الزيتون نسبة 65% من مجموع مساحة الأشجار المثمرة على الصعيد الوطني كما يشكل القطاع مصدرا مهما لفرص الشغل.

وبدأت منطقة أيت إيمور بمراكش، التي تعد من أهم المناطق الزراعية الوطنية، تعاني من جراء موت أشجار الزيتون، وتساقطها.

وعزا ريس جمعية الخير للتنمية البشرية، موت عدد كبير من أشجار الزيتون، إلى موجة الجفاف التي تعرفها المنطقة، مضيفا أن أغلب الساكنة التي كانت تعول على الزيتون وزيته هذه السنة اضطرت إلى بيع مواشيها لسد حاجياتهم اليومية.

وناشد، وزارة الفلاحة بالتدخل العاجل في إطار الاستراتيجية الفلاحية الجديدة التي تنهجها الوزارة، وتمويل ومواكبة الفلاح.

تفاصيل أوفى في الربورتاج التالي: 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *