ما نخشاه غدا، أن يخترق مؤثرون من الدرجة الثانية مشهدنا الكروي، ونستفيق يوما عن “لايفات” حصرية من ملاعبنا بتحليل من طالوني وولد الشينيوة وغيرهما من التافهين.

هكذا أنهى الكاتب حسن البصري، مقالا له بعنوان “المؤثرون و التافهون يتدربون”، المنشور بالجريدة الإلكترونية le12.ma.

باقي التفاصيل في الفيديو التالي:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *