في حدود الساعة الحادية عشر مساءا والدقيقة إحدى عشر يكون قد مر أسبوع كامل على أعنف زلزال عرفه تاريخ المغرب، وكانت بؤرته منطقة الحوز ووصل مدته حتى أبواب الصحراء جنوبًا وطنجة شمالًا.

زلزال حصد الآلاف القتلى وخلف الالاف الجرحى والمنكوبين، هنا في مراكش وباقي المناطق المتضررة.

كانت الأمور تسير بشكل بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، وفي لحظة انقلب كل شيء عندما اهتزت الأرض. كنت لحظة الزلزال في المستشفى، يقول الدكتور سليم الكباص.

بقية قصة أطول ليلة في تاريخ رواد هذا المستشفى والتعبئة التي أبان عنها مجموع طواقمهم وإدارته لإسعاف جحافل من الضحايا يرويها، في هذا التصريح

الدكتور سليم الكباص وهو طبيب مقيم بمصلحة المسالك البولية بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *