الوزير شكيب بنموسى الذي كان يضرب به المثل في التواصل عندما كان وزيرا للداخلية (2006-2010) يلجأ اليوم وهو وزير للتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى “بدعة” اللقاءات الصحفية المصغرة، في موضوع يشغل بال الرأي العام.
الوزير اختار الحديث عن “أساتذة التعاقد“، “الإضرابات“، الحوار الاجتماعي القطاعي“، وغيرها من المواضيع في لقاء صحفي “مصغر” عقده بفندق فاخر بالرباط في غياب عدد من المنابر.
هل للأمر علاقة بتغيير في الاستراتيجية التواصلية للوزير أم هي “فتوى” لمسؤولي التواصل لديه؟.
ع. الحق العظيمي (صحفي)