م. الحروشي

يرى حمزة أندلسي بن إبراهيم، الباحث في العلوم الاجتماعية، أن حادثة الطفل ريان، أفرزت العديد من الخلاصات، لعل من أهمهما، إبراز “أهمية جهاز الوقاية المدنية ضمن مؤسسات الدولة”، وأنها “روجت للرأسمال اللامادي المغربي عالميا أو ما يمكن تسميته بعولمة تمغربيت”.

وأضاف بن إبراهيم، كما أبانت الحادثة للعالم” قدرة الكفاءات المغربية على صناعة المستحيل بالموارد الذاتية، وأبرزت أهمية البحث العلمي في مجالات العلوم الحقة”.

وتابع في تدوينة له، و”أكدت أن المساهمة في التنمية ليست حكرا على النخبة بل هي مهمة الجميع”، كما أظهرت يورد الباحث، “أهمية التعاون بين مؤسسات الدولة والإعلام والمجتمع المدني”.

وأكد حمزة أندلسي بن إبراهيم، الباحث في العلوم الاجتماعية، أن حادثة ريان “عرفت بقريته للعالم”، لكنها كذلك “أفرزت أهمية جهاز الوقاية المدنية ضمن مؤسسات الدولة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *