*جواد مكرم

يبدو أن قيادة حزب الاستقلال لم تجد غير ما تكفر به على الإقصاء من السباق نحو الاستوزار الذي طال القطب الريفي نور الدين مضيان، كغيره من كفاءات الاستقلالية كالدكتور حمدون الحسني، وخديجة الزومي، وَعَبَد الجبار الراشيدي وعادل بنحمزة..، هو تجديد الثقة في شخصه ليتولى للمرة الثالثة على التوالي مسوؤلية رئاسة فريق الوحدة والتعادلية بمجلس النواب.

إجتماع قيادة الحزب برئاسة الأمين العام نزار بركة اليوم السبت مع الفريق البرلماني الاستقلالي، صوت بالإجماع على تجديد الثقة في نورالدين مضيان رئيساً للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب.

الدكتور نور الدين مضيان وفق القيادي الاستقلالي مصطفى التاج:”هو  قيدوم البرلمانيين، وأحد القامات الاستقلالية الكبرى الذي بفضل وطنيته حظي الحزب برئاسة جماعة إمزورن،وما أدراك ما جماعة إمزورنبعمق قبائل ايت ورياغل الريفية وجماعات أخرى متصدرًا بذلك المشهد السياسي بإقليم الحسيمة الشامخ“.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *