هشام الشواش

ووري الثرى، عصر  السبت، بمقبرة “سيدي البخاري ” بالقنيطرة، جثمان الأستاذ الراحل محمد المرزوكي، بعدما كان قد أسلم الجمعة، الروح إلى بارئها، وهو على هدى من الله، وذلك إثر وعكة صحية ألمت به.

وودعت القنيطرة، واحدا من رجالاتها، في موكب جنائزي مهيب، تقدمه أبناء الراحل وعامل إقليم القنيطرة، ومشى فيه حشد من المشيعين، ينتمون أساسا إلى أسرتي القضاء و المحاماة، وآخرون يمثلون شخصيات حكومية وعسكرية وأمنية، وأخرى مدنية، فضلا عن وجوه تمثل مختلف هيئات مساعدي القضاء والمجتمع المدني…

وكان الراحل قد أسلم الروح إلى بارئها، بينما كان يُسعف بجناح الإنعاش بالمستشفى العسكري بالرباط.

وأشادت شهادات حول الفقيد رصدتها كاميرا قناة موقع le12 على لسان كل من الاستاذ الخياطي نائب الوكيل العام باستئنافية القنيطرة، والاستاذ زكيات نقيب هيئة المحامين، بشخصية الراحل ومساره المهني المشرف في خدمة العدالة.

تفاصيل أوفى في الربورتاج التالي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *