ج.م

علم لدى مصدر عائلي، وفاة حمادي التونسي، الكاتب والممثل وأحد رواد مؤلفي الأغنية المغربية المعاصرة، الذي أغنى على مدى عقود من الزمن الريبرتوار الفني المغربي بأعمال تذكرها الأجيال، كرائعة “يا الغادي في الطومبيل”، التي كانت وراء شهرة الموسيقار، عبد الوهاب الدكالي في بداية مشواره الحافل. 

وأكد مصدر الجريدة الالكترونية Le12.ma، أن الرحيل المؤلم للحاج حمادي التونسي، الذي أسلم الروح إلى بارئها وهو على هدى من الله، خلف حسرة وأسى في قلوب ذويه ومعارفه وجمهوره.

وولد الراحل عام 1934، من أسرة رباطي، بمدينة الرباط، التي شيد فيها مجده الفني والأدبي، حتى أتاه اليقين.

وسيوارى جثمان، الفقيد غداً الأحد، في الرباط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليقات
  1. إنا لله وإنا إليه راجعون كل نفس ذائقة الموت يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي المرحوم اللهم إغفرله وإرحمه وعافيه وأعفو عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وأبعته مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وإغسله بالماء والثلج والبرد ونقيه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم لا تفتنا بعده ولا تحرمنا أجره وأرزق أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون

  2. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وإنا لله و إنا إليه راجعون