في الوقت الذي يراكم “تجار الدين”، باختلاف أنواعهم وأصنافهم، الأموال على حساب تخلّف مركب ما زال يعشش في مجتمعنا، متغذيا على تراكمات تصورات ثابتة حول الغيبيات، عرف بعض “القافْزين” من هؤلاء كيف يستغلون هذا الإقبال المتزايد على خدماتهم، بنصوص دينية عرفوا كيف “يلائمونها” ليتلاعبوا في خطابات ووعود انتخابوية يأكلون بها أمخاخ المريدات والمريدين باش… “يتّفطحو” مع ريوسهوم “هْنا ودابا”، ولكم ولكُنّ الأجرُ في… الآخرة!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *