يواجه لاعب إشبيلية، يوسف النصيري، فترة صعبة ومحفوفة بالتحديات مع فريقه الأندلسي، حيث تسودها النتائج السلبية رغم التغييرات الأخيرة في الإدارة الفنية.

قبل بضعة أسابيع فقط، تم التعاقد مع دييغو ألونسو لتولي المسؤولية بديلاً لخوصي مينديليبار.

باستثناء الانتصار السهل على أتلتيكو أستوريا (2-0) في دور الـ16 من كأس الملك، لم يستطع النصيري وفريقه تحقيق أي انتصار تحت قيادة دييغو ألونسو.

إن إشبيلية لم تذق حلاوة الفوز لثماني جولات متتالية في الدوري، ولم يحقق أي انتصار في خمس جولات من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.

النصيري يشعر بخيبة أمل كبيرة، حيث لم يظهر أي تأثير إيجابي من المدرب الجديد على أداء الفريق أو النتائج.

يبدو أن المدرب قد أحدث صدمة كبيرة للنادي الأندلسي، إذ يعتبر الوحيد الذي لم يحقق إشبيلية أي انتصار تحت إشرافه في “لاليغا”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *