أكادير: محمد السولامي

أنهى فيروس “كورونا” المستجد حياة الطبيب عبد الله بوراس بمدينة الدشيرة الجهادية،  بعد صراعه مع الفيروس الذي أصيب به قبل  أسبوعين.

وأفادت مصادر مطلعة، للجريدة الإلكترونية “le12.ma” أن الهالك  كان عضوا بالمكتب السياسي لحزب المؤتمر الوطني الاتحادي، وسبق أن اشتغل  بمدينة القصر الكبير والدار البيضاء ليحط الرحال بمدينة الدشيرة الجهادية حيث فارق الحياة، لينضاف إلى لائحة الأطر الصحية التي فارقت الحياة بسبب هذا الفيروس اللعين.

وقد نعى الراحل العديد من أصدقائه السياسيون والأطر الطبية التي كانت تزاول معه نفس المهنة، واصفين إياه بـ”شهيد الواجب”، الذي قضى عمره في خدمة مهنة الطب، وقدموا عزاءهم لأسرة الفقيد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *