في مقال له تحت عنوان:”الرئيس الخدعة السنيمائية لتفادي الشغور الرئاسي، كشف المعارض الجزائري كريم مولاي، العارف بخبايا وأسرار المخابرات الجزائرية، 7 حقائق صادمة حول الظهور المثيرة للجدل لمن قدمه التلفزيون الجزائري بكونه الرئيس تبون.

وهذا ما كتبه كريم مولاي:

ظهور ما سمي بالرئيس المعين تبون زاد الطين بلة واكد مرة أخرى على صحة ماقلناه من قبل عن انتقال فرقة خاصة للتلفزيون الجزائري إلىالمانيا وهذا من اجل تصوير كلمة من الرئيس المريض وهذا لتفادي الشغور الرئاسي.

التسجيل يؤكد مايلي:

1: تم تسجيل قرابة 3 دقائق للرئيس إستغرقت قرابة 10 أيام .

2: التسجيل الصوتي أضيف إليه صورة الرئيس على أساس أنه يتكلم في حين يظهر جليا الكلمات وحركة الفم غير متطابقة وهذا ما يؤكد فرضية خدعة سينمائية لاغير الهدف منه تفادي الشغور الرئاسي.

3: صوت الرئيس والصورة تؤكد فعلا ماقلناه أنه مريض جدًا ومن المستحيل ان يزاول مهامه كرئيس ل44 مليون جزائري.

4: كلمات الرئيس المسجلة استغرقت أكثر من أسبوع لتسجيلها وحتى طريقة تسجيلها تؤكد ان الرئيس في حالة صحية حرجة للغاية .

5: أسلوب الكلمات ركيك جدًا يؤكد ان رئيس تحرير المخابرات هو وراء هذه الخدعة السينمائية وصورة الرئيس على أساس أنه يتكلم هي خدعة أخرى متاحة جدًا عبر خدمة عدة تطبيقات متوفرة على الإنترنت.

6: كان من الأجدر على من وراء هذه الخدعة السينمائية هو تصوير الرئيس يستقبل وزيره الأول أو مستشاره الخاص عبد الحفيظ علاهم كما كان يظهر الرئيس بوتفليقة مع سلال وقايد صالح.

7:الخدعة السينمائية لظهور الرئيس المعين تؤكد انه مريض جدا وأن عودته الى الرئاسة ومزاولة مهامه قد يستغرق أسابيع ان لم نقل أشهر.

ارحموا عقولنا

كريم مولاي

المملكة المتحدة

13 دسيمبر 2020

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *