محمد السلامي
خلق قرار وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي والتكوين المهني، القاضي بـ”رمي الكرة” للأباء في التقرير بشأن إختيار مصير أبنائهم التلاميذ بين التعليم الحضوري أو “عن بعد” الكثير من الجدل في أوساط المغاربة وإرتباك لدى الأباء والتلاميذ والشغيلة التعليمية.
ومن بين جملة من التساؤلات التي يطرحها المهتمّون بالدخول المدرسي المقبل 2020-2021، يتسائل كثيرون عمّا إذا كانت الوزارة قد وفّرت الحماية الكافية من الفيروس التاجي، للتلاميذ وأطر التدريس في حال وقع إختيار أغلبية الأباء على تدريس أبنائهم حضورياً وفي حجرات المدارس، خاصة التلاميذ الذين يتابعون دراستهم في المدارس الخاصة.
تفاصيل أوفي في الربورتاج التالي: