بينما تزداد الأصوات الرافضة من الاتحاديين “الغاضبين” أو “المطرودين” من البيت الاتحادي إثر خلافات مع القيادة الحالية، والتي كانت آخرها مظاهرها “رفض” قدماء الشبيبة الاتحادية، يزداد تشبّث إدريس لشكر، الكاتب الوطني للاتحاد الاشتراكي، بعقد ”صلح بيني” بين جميع مكونات البيت الاتحادي، في ظل تصاعد حدة الانتقادات حول مآل الحزب تحت قيادته.
