جدا كبير ذلك الذي واكب، عزم سعيد الناصيري منح قيادة الوداد للمدرب المغربي عادل رمزي المجرد من تجربة الواجهة الافريقية والتنافس على الالقاب الوطنية والقارية.
الناصيري، الذي استبدل العام الماضي أكثر من مدرب بحثا عن نسخة وليد الركراكي، يرى في عادل رمزي، الامل المفقود،لذلك منحه “الكارط بلانش“.
بيد أن جمهور الوداد العارف بخبايا الكرة، بدا منقسما هو يناقش إختيار الناصيري، لعادل رمزي كمدرب أول للفريق الأحمر.
إحدى الصفحات المهتمة بأخبار الوداد ستكتب «بروفايل خاطئ ..تذكروا ما أقول مدرب من دون تجربة وطنية و لا قارية!!».
وأضافت «الناصيري إذا أردت استنساخ تجربة الركراكي فلا تنسى أن وليد قضى العديد من التجارب وطنيا و قاريا رفقة الفتح.. و تجربة اخرى خارج المغرب مع السد القطري».
وتابعت، «أما عادل رمزي، فالوداد سيكون اول فريق للكبار يشرف على تدريبه ..».
وخلصت إلى «القول درتي انتذابات لحدود الساعة مقبولة، كنتي تكملها و تجيب مدرب مجرّب … البنزرتي و بن شيخة خير مثال ».
على نقيض ذلك ستكتب صفحة أخرى «أي واحد كيقول ليك عادل رمزي معندوش خبرة فلكورة لمحلية اولقارية هاهوا أمين لكرمة ( مدرب نهضة بركان )معندو لا خبرة محلية لا قارية او فاز بكاس لعرش لي حنا كثر من 20 عام مربحناه».
وانتهى المدون الى أن «أحسن حاجة يدير لجمهور هوا يشجع عادل رمزي حتى يثبت لعكس مشي نحكمو عليه قبل مابدا».
وكتب صفحة أخرى، «عادل رمزي رسميا مدرب لنادينا، كجمهور لانملك أي شيئ سوى الدعم و التشجيع له ».
وقالت، «الشيئ الإيجابي من التعاقد مع المدرب مبكرا هو إشرافه على الإنتذابات القادمة و يقود بنفسه معسكرالإستعدادات لكي يكون صورة شاملة على المجموعة و يعرف مكان الخصاص و القوة ».
وودع عادل رمزي فريقه بي إس إيندهوفن الهولندي، الذي لعب له وأشرف على تدريب فريقه الثاني.
وتحدثت الصحافة الهولاندية، على أن رمزي صرح بأنه على موعد مع تجربة جديدة يكون فيها هو المدرب الاول لذلك يغادر إيندهوفن، وهو يشكر جميع مكونات الفريق الهولاندي.
