يقول عبد الفتاح، معلم زلايجي، إنه يشتغل في هذه الحرفة منذ 1977.       

وأضاف، في تصريح لـ“le12.ma”، أن الذين تعلم الحرفة على أيدهم غادروا الحياة، من بينهم السيد بوجمعة.

وأكد أنه يتقن الحرفة بفعل خبرته الطويلة في المجال، والتي أكسبته المهارة في صناعة الزليج .

بخصوص الضجة التي خلفتها شركة أديداس في ما يعرف بقمصان المنتخب الجزائري، قال عبد الفتاح” حسن فعلت أديداس حينما اعترفت بخدئها وقدمت اعتذارها للمغاربة، فالزليج صناعة مغربية مائة في المائة.

وأكد أن الجزائر لم تعرف حرفة الزليج وأن المغاربة هم الين نقلوا الحرفة إليها

 وفيما ثمن اعتذار أديداس، أكد أن الذي كان عليه أن يعتذر هي الجزائر.

تفاصيل أوفى في الربورتاج التالي:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *