في جنازة مهيبة، ووري الثرى مساء أمس الاثنين، الطفل ذو ست سنوات، الذي توفي جراء سقوط ثمثال كرسي خشبي على جسده، أثناء تواجده رفقة أفراد عائلته بكورنيش أكادير.
وتم تشييع جثمان الطفل بمسقط رأسه بجماعة الدشيرة الجهادية بعمالة إنزكان أيت ملول في جنازة حضرها نائب الأول لرئيس مجلس جماعة أكادير والنائب المكلف بالبيئة وكاتب المجلس وكذا رئيس مجلس جماعة الدشيرة الجهادية ومجموعة من الشخصيات السياسية والمدنية وفعاليات المجتمع المدني.
وقال أب الضحية في تصريح لميكرو le12 أن الأمر يعد قضاء و قدر الله ونحن نؤمن به خيره وشره ووجه رسائل لمجلس جماعة أكادير بأن يعيد النظر في طريقة تثبيت الكراسي المتواجدة بكورنيش المدينة حتى لا تقع نفس الحوادث
ومن جهته قدم خالد القايدي كاتب المجلس التعازي لأسرة الضحية نيابة عن الرئيس ونوابه وأضاف أن المجلس الجماعي لمدينة أكادير سيقوم بكل الإجراءات اللازمة والقانونية في هذا الحادث.
باقي التفاصيل في الربرتاج التالي:
