هشام الشواش

دعيتهم لله.. ظلموني وأنا غا فقير”.. بهذه الكلمات كانأميكونحّاتمجسم حوت مهديةقد عبر وهو يذرف دموع الحكرة عن استياءه لماإعتبرهحرباً خاضها البعض ضدّه من أجل تصفية حسابات سياسية بالقنيطرة”.

أميكواليوم تجاوز تلك الأزمة المخدومة، وكتب السطاج الأخير الاعداء نجاحه.

تفاصيل  أوفى في الربوتاج التالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *