من يوم لآخر تتكشف مع بدء التحقيقات مع معتقلين أحداث التخريب، تورط مجهولي قيادة جيل زد في توظيف حمقى وأشباه الحمقى ومضطربين عقليا ونفسيا في جرائم الترويع والتهديد والوعيد.
من شاب الجديدة الذي هدد بالاغتيالات، إلى شاب إنزكان التي إحترقت الثلاثاء الماضي، خرجت أم كل واحد منهما لتقدم تصريحات تفيدي بأن الشابين، ما بين مريض عقلي ومضطرب نفسي.
حقيقة، تدين أكثر جريمة توظيف مجهولي قيادة جيل Z حمقى ومضطربين في أحداث التخريب، والتلاعب في عقولهم عبر منشورات تحرض على الفوضى.
أمام محكمة الاستئناف في أكادير، كان حوار الكبدة بين الأمهات والمعتقلين على خلفية احداث إنزكان، التخريبية.
أم أحد الشباب المعتقلين، كانت في حالة ذهول وهي تتابع بقلق كبير الاخبار المسربة حول عرض المشتبه بهم على النيابة العامة.
جريدة le12، توجهت اليها بالسؤال حول ماذا تعرفه عن قصة ابنها.
بوجه متعب، وقلب مكلوم، وكلمات استعطاف. قالت :ولدي حمق راه… والله ينصر سيدنا”.
غير بعيد عن هذا المواطنة، كان قريب أحد المعتقلين، يبحث عن أخبار مصير من يوجدون في قبضة العدالة.
بدوره تحدث إلى قناة le12TV، حول قصة قاصر من عائلته خرج إلى مظاهرة جيلZ، فوجد نفسه وراء القضبان.
أكادير – عزيز بخباز le12
