في منشور جديد عبر خاصية “الستوري” على حسابها الرسمي بموقع إنستغرام، كتبت الفنانة المغربية دنيا بطمة عبارة رومانسية لافتة ومثيرة قالت فيها: “عشقتك والعشق مو بعيب”.

وسرعان ما انتقلت الجملة على الأفواه وشرع المعجبون والمعجبات في مواقعهم ومندياتهم يتداولون العبارة ويتبادلون السيناريوهات لمن قالت تلك العبارة، والكثير من التساؤلات ذهبت إلى إمكانية ظهور حب جديد… ومن خلال رصد لكثير من التعليقات حول الموضوع، يمكن بلورة 5 سناريوهات عبّر عنها متابعو الفنانة المغربية المثيرة للجدل، والتي ارتبط اسمها واسم أختها ابتسام بحساب “حمزة مون بيبي” الشهير، الذي انتهى بقضاء الشقيقتين مدة سنة كاملة في السجن لكل واحدة منهما بسجن الأوداية بمراكش:

سيناريو 1: هل هي رسالة حب جديدة؟

قد يكون هذا المنشور بمثابة إعلان عن علاقة عاطفية جديدة في حياة دنيا بطمة، خاصةً وأنها انفصلت عن زوجها السابق، المنتج البحريني محمد الترك، منذ فترة.

اختيارها لعبارة تحمل طابعًا عاطفيًا قد يشير إلى وجود شخص جديد في حياتها.

سيناريو 2: هل هي رسالة لجمهورها؟

من الممكن أن تكون دنيا بطمة قد أرادت من خلال هذا المنشور التعبير عن مشاعرها تجاه جمهورها، مؤكدًة لهم أن الحب ليس عيبًا، وأنها تقدّر دعمهم المستمر لها.

سيناريو 3: هل هي رسالة لمنتقديها؟

قد يكون هذا المنشور ردًا غير مباشر على بعض الانتقادات التي تعرضت لها في الفترة الأخيرة، حيث أرادت أن تؤكد على حقها في الحب والتعبير عن مشاعرها بحرية.

سيناريو 4: هل هي رسالة فنية؟

من الممكن أن تكون دنيا بطمة قد استخدمت هذا المنشور كجزء من حملة ترويجية لأغنيتها الجديدة أو مشروع فني قادم، حيث إن الفنانين غالبًا ما يستخدمون منصاتهم الاجتماعية للترويج لأعمالهم.

سيناريو 5: هل هي رسالة شخصية؟

قد يكون هذا المنشور مجرد تعبير شخصي عن مشاعرها، دون أن يكون موجهًا لأي شخص أو جهة معينة، حيث إن الفنانين في بعض الأحيان يشاركون لحظاتهم الشخصية مع جمهورهم.

هذه هي السيناريوهات الخمسة، التي تركّزت عليها تعليقات جمهور دنيا بطمة.. وأنتم، قراء موقع “Le12.ma” الإخباري الذي ينحاز إليكم ويسعى إلى ترجمة أصواتكم ورؤاكم وانكساراتكم وأحلامكم، ماذا تقلن وتقولون في هذه السيناريوهات، أيها يستحق الترجيح، وهل هناك سيناريو آخر ممكنا أغفله جمهور بطمة؟ بإمكانكم أنت أيضا أن تجيبوا على السؤال في التعليقات على المقال…

*”Le12.ma”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *