يُرتقب أن يحتضن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، في حلّته الجديدة، وفق مصادر إعلامية متطابقة، أولى مبارياته الرسمية يوم 5 شتنبر 2025، حيث سيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره النيجري، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، وفق ما أكدته مصادر إعلامية متطابقة.
وتتواصل الأشغال داخل المركب بوتيرة سريعة لضمان جاهزيته التامة قبل الموعد المنتظر، في سباق مع الزمن لإخراج هذه المنشأة بحلة تواكب المعايير الدولية، وتجعل من لحظة الافتتاح حدثاً وطنياً بارزاً.
وقد لقي المشروع إشادة من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الذي وصف المركب الجديد بـ”التحفة الفنية”، مشيداً بجودته العالية واعتباره إضافة قوية لكرة القدم الإفريقية والعالمية، ومؤشراً جديداً على تميّز البنية التحتية الرياضية بالمغرب.
