حسين عصيد
شيع أسرة ومُحبو موسيقى “الكونتري” البرازيلية نجمهم جوليانو سيزار، اليوم الخميس، بإحدى مقابر العاصمة، بعد وفاته المُفاجئة على الخشبة، وأمام كاميرات التلفزيون الوطني، أثناء تقديمه لحفل ساهر ليلة رأس السنة.
وكان سيزار، 58 عاماً، منهمكاً في تقديم إحدى أغانيه الشهيرة بمعية الجمهور، حين وضع يده على صدره، قبل أن يخرّ فجأة على الأرض، ليُعلن المسعفون الذين هبوا لنجدته أنه توفي على الفور، ولا حاجة إلى نقله إلى المستشفى لإسعافه.
ومباشرة بعد وفاته بدقائق، نعت الشركة المنتجة لأعمال سيزار على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” النجم البرازيلي الكبير بقولها :” إنه أسوأ خبر قد نعلن عنه.. فقد أصيب جوليانو سيزار بنوبة قلبية مفاجأة أثناء غنائه على المسرح في أونيفلور بولاية بارانا جنوب البرازيل”.