le12.ma -وكالات

 

بدأت، أمس أمس، الحملة الانتخابية للرئاسيات الجزائرية، المزمع إجراؤها يوم 12 دجنبر المقبل.

وسيعقد المرشحون الخمسة اجتماعا تنسيقيا اليوم الأحد مع قائد الدرك، اللواء عبد الرحمان عرعار، ومدير الشرطة، خليفة لونيسي، لوضع آخر النقاط حول الخطة الامنية خلال الحملة.

يأتي ذلك في طل ظهور بوادر رفض شعبي للعملية الانتخابية برمتها وخشية من إمكان التعرض للمرشحين، كما حدث مع المرشح علي بن فليس، الذي “طُرد” من أحد المطاعم في العاصمة، وكذا مع عبد القادر بن قرينة، الذي أجبر على مغادرة لقاء حواري في ولاية أدرار جنوب البلاد.

كما تم في مناطق أخرى تحطيم اللافتات الإشهارية للمرشحين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *