تحل اليوم، الذكرى التاسعة لرحيل الأديب المغربي مصطفى المسناوي (17 نوفمبر 2015) بالقاهرة على هامش مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إثر أزمة قلبية.

ولد مصطفى المسناوي سنة 1953 بالدار البيضاء. التحق بكلية الآداب والعلوم الإنسانيةبالرباط. تعرض للاعتقال السياسي في 1974م وأطلق سراحه في نهاية 1976.

حصل على الإجازة في الفلسفة سنة 1977 ثم على دبلوم الدراسات المعمقة.

واشتغل بتدريس الفلسفة بثانوية ابن زيدون بعين الشق ثم لاحقا استاذا بكلية الآداب والعلومالإنسانية بالدار البيضاء.عضو اتحاد كتاب المغرب منذ سنة 1973.

ساهم في تحرير مجلة «الثقافة الجديدة»، كما عمل مديرا لجريدة «الجامعة»، ومجلةبيتالحكمةالمهتمّة بالفكر الفلسفي والترجمة ، إضافة إلى صحيفةالجامعةالموجّهة إلىالطلّاب. ويتوزع إنتاجه بين القصة القصيرة والترجمة عن الفرنسية والإسبانية.

من أعماله :

طارق الذي لم يفتح الأندلس: قصص 1979

المنهجية في علم اجتماع الأدب/ لوسيان غولدمان .

سوسيولوجيا الغزل العربي: الشعر العذري نموذجا/ الطاهر لبيب، ترجمة .

يا أمة ضحكت، منشورات شراع، سلسلة كتاب الشهر.1988

أبحاث في السينما المغربية، منشورات الزمن 2001.

*ليلى جمال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *