حصيلة مؤقتة ثقيلة تلك التي تتدوالها تقارير وسائل الاعلام والمنظمات غير الحكومية، حول غزة ما بعد طوفان الأقصى قبل عام من تاريخ 7 أكتوبر الماضي.
اليكم الحصيلة:
42 ألف قتيل فلسطيني
10 آلاف مفقود تحت الأنقاض
10 آلاف سجين
100 أستاذ جامعي قتيل
10.000 طالب وطالبة قُتلوا من مختلف المستويات التعليمية،
261 معلما معلمة قتلوا.
3800 طالب بإعاقة دائمة.
150 ألف عامل فقدوا الشغل بينهم 20 ألف كانوا يعملون داخل إسرائيل.
الدمار في غزة:
تدمير 117 مدرسة وجامعة كليا، و332 مدرسة وجامعة جزئيا.
نسبة أراضي غزة الخاضعة لأوامر الإخلاء الإسرائيلية: نحو 90 في المائة.
المباني المتضررة: أكثر من 120 ألف.
عدد الوحدات السكنية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 215 ألف منها 75 ألف تدمير كلي.
تهجير 1.7 مليون شخص.
التكلفة الإجمالية المقدرة 33.5 مليار دولار.
إعادة الإعمار تستغرق على الأقل 16 سنة.
الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في غزة:
نسبة الطرق الرئيسية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 92 في المائة.
نسبة المرافق الصحية المتضررة أو المدمرة: أكثر من 84 في المائة.
نسبة مرافق المياه والصرف الصحي المتضررة أو المدمرة: 67 في المائة.
طول الشبكة الكهربائية المدمرة: 510 كيلومترات (320 ميلاً).
26 مليون طن من الأنقاض.
آلة الحرب مشتعلة لم توقفها أحكام الجنائية الدولية ولا قرارات الأمم المتحدة ولا الخطب الرنانة ولا المسيرات التي جابت عواصم العالم، بل لم تزد جرائمها مسيّرات أذرع إيران وصواريخها إلا شدة ووحشية.
أهل غزة يتمنون ما قبل 7 أكتوبر والسنوار يريد كربلاء جديدة وحزب الله يريد غزة جديدة بلبنان.
قوتان إرهابيتنا يدفع الفلسطينيون واللبنانيون ثمن اجرامهما.
يقول المثل الشعبي : الثيران تناطحو سخط الله على البرواﯕ.
إيران لا تهمها غزة ولا لبنان، بل تهمها مصالحها.