استأنفت الأميرة كيت ميدلتون ، أنشطتها الرسمية للعائلة الملكية البريطانية ، من خلال منصبها  “الراعية المشتركة للمؤسسة الملكية لأمير وأميرة ويلز ” من خلال اجتماع انعقد يوم أمس الأربعاء جمعها بأعضاء فريق مركز الطفولة المبكرة وموظفي قصر كنسينغتون في قلعة وندسور بشأن مشروعها الخاص بالطفولة المبكرة.

 و كان حضور الأميرة كيت ميدلتون ، بمثابة بداية جديدة  لاستكمال أنشطتها الرسمية ، بعد توقفها لشهور طويلة منذ إصابتها بالسرطان بداية هذا العام، إلا أنها بدأت بالعودة تدريجيًا بعد اعلان انتهاءها من حصص علاجها الكيميائي من السرطان.

و قد كان قد أعلن  الموقع الرسمي للعائلة الملكية، عن مشروع  كيت ميدلتون الجديد و الذي يسلط الضوء حول تجارب مرحلة الطفولة الذي يعد سبب رئيسي في ظواهر الادمان و الانتحار و التشرد الذي تعانيه المجتمعات حاليا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *