هل هي بداية العد العكسي لحقيقة “لكل بداية نهاية”، عند البطل الأولمبي المغربي سفيان البقالي؟، أم لا زال في مخزون البطل الكثير من القوة لحصد المزيد من الالقاب؟.

تساؤلات من بين أخرى، باتت تتردد على ألسن المهتمين المغاربة، خاصة عقب الفوز الشاق لسفيان البقالي اليوم الاحد بسباق 3000 متر موانع بملتقى سيليزيا ببولندا، المحطة الـ 12 من منافسات الدوري الماسي لألعاب القوى.

فقد أنقذت تقنية “الفوطوفينيش”، البقالي، من الهزيمة أمام منافسيه الكيني سيريم اموس والاثيوبي صامويل فيريرو.

وكتب موقع العربية، فاز البطل الأولمبي المغربي سفيان البقالي بسباق 3000 متر موانع، في الجولة الـ12 من الدوري الماسي بسيليسيا البولندية.

واشتدت المنافسة بين البقالي والعداء الكيني أموس سيريم، وفق ذات المصدر، قبل أن تحسم الأمتار الأخيرة السباق لصالح البطل المغربي بتوقيت 8:04.29. وهو أول سباق للبقالي بعد تتويجه بذهبية دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وفاز البطل الأولمبي سفيان البقالي، اليوم الأحد، بسباق 3000 متر موانع بملتقى سيليزيا ببولندا، المحطة الـ 12 من منافسات الدوري الماسي لألعاب القوى.

وكان البطل المغربي قد نجح في الاحتفاظ بلقبه الأولمبي في سباق 3000 متر موانع بأولمبياد باريس، بعد فوزه سابقا بذهبية أولمبياد طوكيو.

وقطع البقالي مسافة السباق في زمن قدره 8 د و4 ث و29/100، متقدما على الكيني أموس سيريم (8:04.29) والإثيوبي صامويل فيريو (8:04.34).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *