وليد الركراكي، الذي فشل في بلوغ  المربع الذهبي كأس في إفريقيا في الكوت ديفوار، قد ظهر خلال الألعاب الأولمبية، كالوصي على منتخب طارق السكتيوي.

*جواد مكرم -le12.ma

حمل عشر صحفيين مغاربة مسؤولية هزيمة المنتخب المغربي الأولمبي، أمام نظيره الإسباني، إلى المدرب طارق السكتيوي، فيما وجه هؤلاء إنتقادات لاذعة لمدرب منتخب الكبار وليد الركراكي.

وكان وليد الركراكي، الذي فشل في البلوغ إلى المربع الذهبي كأس إفريقيا في الكوت ديفوار، قد ظهر خلال الألعاب الأولمبية، كالوصي على منتخب طارق السكتيوي.

وتجاوز الركراكي والطاقم المساعد له بمباركة فوزي لقجع رئيس الجامعة كل حدود احترام العارضة الفنية للمنتخب الأولمبي.

فبعدما نزل الركراكي ومساعداه في وسط ملعب تداريب المنتخب الأولمبي، رصدت الكاميرات اليوم الاثنين، تواجده في ممر اللاعبين فيلودروم بمدينة مارسيليا، وهو يعطي تعليماته لبعض لاعبي المنتخب بين شوطي مباراة المغرب أمام إسبانيا.

وانهزم المنتخب المغربي الأولمبي أمام نظيره الإسباني بنتيجة (1-2)،لحساب نصف نهائي منافسات كرة القدم رجال ضمن  الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وفيما يلي هزيمة «السكتيوي» في أراء 10 صحفيين كما دونها أصحابها في موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وتنشرها جريدة le12.ma، في هذه الورقة والبداية من هنا:

«كرة القدم الوطنية على مستوى المنتخبات تفتقد لثقافة الألقاب بسب عيوب إدارية وفنية التى طالت لسنوات اماالبطولة الوطنية تعيش على Doliprane»

*حميد الزموري-صحفي رياضي قيدوم (الإذاعة الوطنية)

«المدرب السكيتيوي مسؤول عن الهزيمة لانه سمح  للركراكي التدخل في شؤونه».

*أحمد الأرقام -صحفي (الصباح)

«يجب محاسبة اللجنة الأولمبية ورؤساء الجامعات»

*فايزة بوفلا – صحفية(وكالة تواصل)

«بأي صفة ينزل وليد الركراكي بين الشوطين لمستودع الملابس لتوجيه اللاعبين و إعطائهم خطة اللعب، هذا فيه قلة احترام للمدرب طارق السكتيوي و تدخل في مهامه».

*محمد واموسي -صحفي مغربي 

«في الصحافة نهتم بالبنية لا بالفرد. والذي يجب أن يحاسب قبل الركراكي على صورة العار (إذا صحت) هو جامعة كرة القدم ورئيسها مع رحيل الركراكي فورا بسبب عدم احترام زميله طارق السكتيوي وتدخله فيما لا يعنيه..».

*محمد أحداد -صحفي مغربي في قناة الجزيرة

«من باب التذكير، في يوم الإقصاء من طرف منتخب جنوب أفريقي شبه محلي،كنت مقتنعاً وكتبتها في حينه أنه آن الأوان لتغيير المدرب وبعد أيام ،أطل علينا الركراكي في حوار مسجل على القناة الأولى ليقول ما يريد في قناة عمومية من الصعب أن تنحاز عن الخدمة العمومية وتسقط في التحريض على المدرب أو انتقاده بشكل قاس، في الوقت الذي كان من المفترض أن تنظم ندوة صحافية لطرح النقاش الجاد والصارم  والمباشر مع هذا المدرب.

حينها عرفت أن هناك شيئا غير سليم فالعملية، والصورة أسفله توضح كل شيء أنا أقولها بكل تجرد وامتنان للرجل لما قدمه للوداد والمنتخب، أنه يجب إعادة النظر في مدربي المنتخبات والتخلص من نوستالجيا الأمس، والتفكير في كأس أفريقيا في بلدنا بمسؤولية وصرامة، سيكون صعباً عليا أن تغادر الكأس بلادنا بسبب سلوك عاطفي عابر هذا رأيي المتواضع».

*توفيق نديري : صحفي مغربي

«جلباب الرگراگي لا يليق بك يا طارق، والزلزولي كعادته يغيب وقت الحاجة».

*سعيد بلفقير -صحفي مغربي في قناة الجزيرة

«وليد غيدوز أكفس سيمانة في حياتوموراها غادي يخرج شونجمو و ندوروها لرؤساء الجامعات و و اللجنةالأولمبية والوفد الإعلامي

وليد غيطير ..

ولكن رؤساء الجامعات ما كاينش اللي غادي يتحاسب معاهم».

*منال ريضان – صحفية رياضية

«تقدر توصل لنصف النهائي في المونديال والاولمبياد وتبرهن انك منتخب عالمي، وهذا صحيح.

لكن حين يظهر عنصر خارج طاقم المنتخب في غرفة الملابس وهو يعطي التعليمات للاعبين تتأكد ان لك فقطلاعبين عالميين، لكن المنظومة هاوية».

*محمد بوخصاص-صحفي (الأيام)

«رياضياً ومنطقياً وأخلاقياً.. ماذا يفعل وليد الركراكي في مستودع ملابس المنتخب الأولمبي؟ وكيف للاعب أن يتلقى تعليمات من السكتيوي داخل غرفة تغيير الملابس بين الشوطين، ثم يتلقى تعليمات ثانية من الركراكي في النفق المؤدي إلى الملعب؟

وكيف لطارق السكتيوي كمدرب شاب ومحترم أن يقبل على نفسه هذا المشهد الذي تابعناه منذ انطلاق أولمبياد باريس؟».

*رضا رزوق-صحفي رياضي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليقات
  1. سكيتيوي مامدرب موالو السيد باغي غير يبان لهذا الغرض جبو الركراكي على قد يديه عصام الشرعي المحترم صاحب مبدأ والي جاب كاس أفريقيا لتتربح ماشي تتلعب لان قبل منو جبنا الأجنبي في بلدنا ومدنهاش حتى صحافة مسؤوله على الإخفاق لكترت التطبيل

  2. لمذا هذا الافتراء ؟ كيف تدخل الركراكي ؟ سلطت الكاميرات عليه ، فلنتخذ شماعة نعلق عليه الهزيمة او نقدمه كبش فداء . الركراكي ليس بهذا الضعف حتى يكون لقمة سائغة . الركراكي مدرب وطني شاب قاد المنتخب المغربي ليكون رابع العالم . وهذه حقيقة لا يمكن لاحد ان ينكرها .الشجرة المثمرة هي التي ترمى بالحجارة . ثم ، لماذا هذا العويل؟ وهذا الصياح ؟ المنتخب الأولمبي أكد للعالم أن الكرة المغربية رابع العالم .ماذا وقع ، والذي يستدعي التهجم على الركراكي او اللاعبين. هزيمة في مباراة ليست نهاية العالم .الجمهور المغربي الرائع لايصدق هذه التهم المجانية ولايسايرها . كفى من التشويش من فضلكم .

  3. قلت لكم منذ ان إنهزم المنتخب في كأس أفريقيا ان لابد للمنتخب ان يغير المدرب للركراكي لان التاريخ اوضح و أكد ان الركراكي لا يمكنه بتاتا الآن ان يصنع ما صنعه من المنتخب في الكأس العالم الرتبة الرابعة 🕓 من المستحيل لانه اعطى كل ما يمكنه في مسيرته الرياضية و انه الآن هو مبدع في الإنهزامية: إذا لابد من تغيير و تعديل المنظومة الكروية بتغيير طريقة التفكير والتدبير