اختتم النجم المصري محمد رمضان، فعاليات الدورة 19 لمهرجان موازين إيقاعات العالم، بتقديمه عرضا صاخبا رفقة فرقته الاستعراضية، من على منصة النهضة بالرباط المخصصة الموسيقى الشرقية.

وتفاعل الأسطورة، مع الحضور الجماهيري الكبير، بتقديمه باقة متنوعة من الأغاني والاستعراضات التي ألهب بها منصة النهضة، وسط فريق من الراقصين.

وكان العمدة، قد حل بالمغرب، عبر طائرة خاصة، استعدادًا لإحياء حفله الغنائي الأول ضمن في فعاليات مهرجان موازين إيقاعات العالم.

وشارك الفنان المصري، محمد رمضان، مقطع فيديو قصير له، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات ’’انستغرام’’، يوثق فيه لرحلته للمغرب عبر طائرة خاصة علق عليها “ان تكون اسد في بلاد الأسود افضل من ان تكون اسد في بلاد النعام”.

موازين.. العمدة يصل للمغرب بطائرة خاصة ويزور ضريح محمد الخامس(فيديو)

وفي مقطع فيديو آخر وثق “العمدة”،  فيه زيارته لضريح محمد الخامس، بمسجد حسان بالرباط، وسط العديد من المغاربة والذين حرصوا على التقاط صور تذكارية معه.

وكتب “الأسطورة”، “أثناء زيارتي لضريح الملك الحسن الثاني والملك محمد الخامس رحمهما الله وأسكنهما فسيح جناته’’.

وكان صاحب أغنية “انساي” رفقة النجم المغربي سعد لمجرد، قد نشر الملصق الدعائي للحفل المرتقب عبر حسابه الرسمي على “انستغرام” معلقا عليه: “ثقة في الله أقوى حفلة في أكبر مهرجان موسيقي في أفريقيا والوطن العربي، موازين في بلدي الثاني المغرب مدينة الرباط برعاية جلالة الملك محمد السادس بارك الله في صحته وعمره”.

كما أكد محمد رمضان في منشور سابق، على حبه الكبير للمملكة المغربية، اعتبارا لأنها أول دولة تستضيفه خلال افتتاح فيلمه، ما جعله يشعر بالامتنان تجاهه، مشيرا أن أول ديو غنائي له كان مع الفنان سعد لمجرد،  وكذا العلاقة العميقة والقوية التي تجمعهما.

وكان صاحب أغنية “انساي” رفقة النجم المغربي سعد لمجرد، قد نشر الملصق الدعائي للحفل المرتقب عبر حسابه الرسمي على “انستغرام” معلقا عليه: “ثقة في الله أقوى حفلة في أكبر مهرجان موسيقي في أفريقيا والوطن العربي، موازين في بلدي الثاني المغرب مدينة الرباط برعاية جلالة الملك محمد السادس بارك الله في صحته وعمره”.

كما أكد “العمدة”، في منشور سابق، على حبه الكبير للمملكة المغربية، اعتبارا لأنها أول دولة تستضيفه خلال افتتاح فيلمه، ما جعله يشعر بالامتنان تجاهه، مشيرا أن أول ديو غنائي له كان مع الفنان سعد لمجرد،  وكذا العلاقة العميقة والقوية التي تجمعهما.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *