قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إن حكومته جاءت في ظروف صعبة، ومع ذلك لم يشتك أعضاؤها، وإنما قرروا المواجهة والبحث عن حلول لكل المشاكل المطروحة بالإمكانيات المحدودة المتوفرة.
وأضاف في مداخلته المعنونة بـ “الحصيلة المرحلية للعمل الحكومي وآفاق النصف الثاني من الولاية”، ضمن سلسلة لقاءات “مقهى المواطنة”، المنظمة يوم الثلاثاء 25 يونيو الجاري بفاس، أن الحكومة جاءت بعد جائحة الكوفيد، مع ما رافقها من إغلاق وتوقف لكل القطاعات الاقتصادية وعلى جميع المستويات.
وتوقف رئيس الحكومة عند السياق الدولي المرتبط بالحرب الأوكرانية، وكذا النهضة الاقتصادية بعد جائحة كوفيد، وما رافقها من ارتفاع في الأسعار كان لها الأثر الكبير في الاقتصادي الوطني.
تفاصيل أكثر في الموضوع تجدونها في الفيديو أسفله: