باتت حظوظ الدولي المغربي سفيان رحيمي، لاعب العين الإماراتي، في الالتحاق بكتيبة المنتخب الوطني لكرة القدم، في كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار، المقررة في الفترة من 13 يناير إلى 11 فبراير 2024، غير مضمونة، بعد عودة سفيان بوفال لنشاطه الكروي.

ويعتبر بوفال منافسا قويا لرحيمي على مركز الجناح الأيسر، كما أن هناك العديد من اللاعبين الآخرين الذين يمكنهم شغل هذا المركز، مثل حكيم زياش وأمين عدلي وعبد الصمد الزلزولي وأمين حارث واسماعيل صيباري.

وإضافة إلى ذلك، هناك منافسة شرسة على مركز المهاجم، حيث يتواجد يوسف النصيري وأيوب الكعبي وطارق تيسودالي، كما أن هناك إمكانية لمشاركة لاعب آخر في هذا المركز، مثل بلال الخنوس أو عزالدين أوناحي أو أمير ريشاردسون.

رغم هذه المنافسة الشديدة، إلا أن رحيمي لا يزال يمتلك فرصة لحجز مكانه في تشكيلة المنتخب الوطني، خاصة وأن الناخب الوطني وليد الركراكي أكد أنه منفتح على كل لاعب مجتهد يمكنه منح الإضافة للمنتخب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *