يخلد الشعب المغربي اليوم، في أجواء من الفخر والاعتزاز، الذكرى 68 لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد انتصار إرادة العرش والشعب والتحامهما الوثيق للدفاع عن وحدة الوطن وسيادته ومقدساته.
وهي مناسبة عظيمة لاستحضار أمجاد ملحمة بطولية، تجسد الرباط الوثيق بين الشعب المغربي والعرش العلوي المجيد، في مسيرة الكفاح الوطني لتحرير البلاد ونيل الحرية والاستقلال وتعزيز الوحدة الترابية.