على رغم كون كازينوهات القمار بالمغرب تخضع لقوانين مؤطرة تنظم عملها والأنشطة التي تدار داخلها، و الأرباح التي تدرها على خزانة الدولة، فإنها كثيراً ما تنطوي على قصص إنسانية مأسوية تتلخص في إفلاس عديد من مدمنيها، وأحياناً يصل الأمر إلى حوادث انتحار.

عالم الكازينوهات مليء بالأسرار والقصص الإنسانية المؤسفة، فبين جدرانها أفلس عديد من الأشخاص الأثرياء بسبب هوس القمار، كما أنها كانت سبباً في طلاق وتشريد كثير من الأسر، بل بلغ الأمر وقوع حالات انتحار.

باقي التفاصيل في الفيديو التالي:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *