على بعد أيام من عيد الاضحى المبارك، غرقت غالبية أحياء مدينة القنيطرة خاصة الشعبية منها، في الازبال.
وزاد ارتفاع الحرارة الى مستويات قياسية في معاناة الساكنة المحاورة لأكوام النفايات الصلبة.
وصب عدد من القنيطريين جام غضبهم على السلطات المنتخبة والشركة المفوض لها، تدبير مرفق النظافة.
وتساءل عدد من المواطنين عما إذا كانت معاناتهم ستتضاعف خلال عطلة عيد الأضحى الذي يعرف تخلص الساكنة من كميات هائلة من النفايات الصلبة.
وطالب المتضررون من السلطات المعنية بما فيها السلطات الوصية بضرورة التدخل العاجل لرفع الضرر وحمل الشركة المعنية على الوفاء بدفتر التحملات.
جريدة le12.ma، توجهت إلى حي النسمة ( العلامة ) في القنيطرة وعادت بالربورتاج التالي: