تثير الأحداث الأخيرة في حياة عارضة الأزياء الأرجنتينية جورجينا رودريغيز، والتي تعتبر شريكة لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعاً في الأوساط الإعلامية والمجتمعية.
ففي الوقت الذي يتزامن فيه عرض الجزء الثاني من وثائقي “أنا جورجينا” على منصة نتفليكس، يخرج أحد زملائها السابقين ليكشف عدداً من الأسرار الخاصة بحياتها، مؤكداً في الوقت ذاته أن روايتها حول تعارفها على رونالدو ليست صحيحة تماماً.
بحسب زميلها السابق بابلو، فإن جورجينا لم تلتقي برونالدو عندما كانت تعمل موظفة مبيعات في متجر غوتشي في العاصمة الإسبانية مدريد، كما روت في الجزء الأول من وثائقي “أنا جورجينا”، بل تم ذلك بعد بضعة أسابيع، عندما رأيا بعضهما في إحدى الحفلات.
ويؤكد بابلو أن جورجينا كانت تعرف من قبل الكثير من الناس في عالم الحياة الليلية في مدريد، وكانت تطمح دائماً للتعرف إلى رجل ثري.
ويبدو أن جورجينا استطاعت استغلال فرصتها مع رونالدو بشكل كبير، حيث تمكنت من الصعود إلى النجومية والشهرة، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى صحة العلاقة بينها وبين رونالدو.
فهل كانت هذه العلاقة مجرد استغلال للفرصة والنجومية؟ أم كان هناك حب حقيقي وصدق في العلاقة بينهما؟ هذا ما يجعل وثائقي “أنا جورجينا” يثير الكثير من الجدل والاهتمام في الأوساط الإعلامية والمجتمعية.
ومن المؤكد أن الجمهور سيتابع الجزء الثاني من وثائقي “أنا جورجينا” بشغف وحماس كبيرين، وسيترقبون الكثير من التفاصيل والأسرار الجديدة التي سيتم الكشف عنها، والتي يمكن أن تغير من نظرتهم إلى هذه العلاقة وإلى جورجينا نفسها.
لذا فإن هذا الوثائقي يعتبر أحد أكثر الأحداث المثيرة للاهتمام في الوقت الحالي، ويستحق المشاهدة وال
