“المازوط صبح طايح اليوم”، كان هذا جوابا لمستخدم بمحطة أفريقيا للمحروقات على سؤال لمراسل جريدة le12.ma في مراكش، حول أثمنة الوقود في المدينة الحمراء اليوم السبت فاتح شهر أبريل، حيث تتراجع أسعار المحروقات مع أول ومنتصف كل شهر.
وقال مراسلنا، إنه من خلال جولة قادته لعدد من محطات توزيع مختلف، تأكد له تراجع ثمن بيع اللتر الواحد من المازوط للعموم، بـ 65 سنتيما، مع إختلاف طفيف من علامة تجارية لأخرى.
وأوضح مراسل الجريدة، أن ثمن اللتر الواحد من لصانص، لم يعرف تغييرا، بيد أن ثمنه عند محطة أفريقيا، يبقى الأكثر إنخفاضا مقارنة مع باقي محطات الشركات الفاعلة في سوق توزيع المحروقات.
وقال مراسلنا في مراكش، إن ثمن بيع اللتر الواحد من المازوط ولصانص، اليوم السبت 1 أبريل 223 في محطات شركات المحروقات تتوزع على الشكل التالي من الأكثر إنخفاضا الى الأقل إنخفاضا:
المازوط (الغازوال)
*محطة أفريقيا: 11.96 درهما (أول الأكثر إنخفاضا)
* محطة شل: 11.97 درهما
*محطة طوطال: 11.99 درهما
*محطة أولا أنرجي: 12.02 درهما
* محطة وينكسو: 12.13 درهما
ليصانص(البنزين)
*محطة أفريقيا: 14.29 درهما (أول الأكثر إنخفاضا)
*محطة أولا أنرجي: 14.35 درهما
* محطة وينكسو: 14.37 درهما
* محطة شل: و14.39 درهما
*محطة طوطال: و14.39 درهما
يذكر ثمن بيع اللتر الواحد للعموم من مادتي “المازوط” و”ليصانص”، تختلف من محطة لأخرى، لأخرى ولو كانت تحمل نفس العلامة التجارية لوجود محطات تابعة للموزع ( الشركة الام)، وأخرى في ملكية خواص.
كما تختلف الاثمنة من مدينة إلى أخرى، حسب بعد مدنية نقطة التوزيع، عن مدينة مركز التخزين(المحمدية).
يشار إلى أن ثمن بيع اللتر الواحد للعموم من مواد الوقود ( الغازوال والبنزين)، كان قد غرف منتصف مارس الماضي إنخفاضا بقيمة درهم واحد.
انخفاض دون مستوى التطلعات ، فالبترول بالسوق الدولية إلى ما دون الثمانين دولار ، وبالتالي يجب أن يكون الثمن هو 10 دراهم إن لم يكن أقل
الحمدلله على هذا الانخفاض
هدا يعني يجب أن اسكن في المحمدية لشراء أقل ثمن. أليس المغاربة سواسية؟ لمادا لا تكون هناك خزانات في مدن مختلفة ليتسنى للمواطن نفس الإمتياز، عشوتئية في تسيير كل شئ، في تطوان الغلاء في الأسعار الخضر لبعدها عن باقي المدن و المحروقات و و و. و نرى جبل طارق بعيد جغرافيا عن بريطانيا و الأسعار هي نفسها في بريطانيا. هذه هي الحكومات الدموقراطية و ليس العشوائية. سئمنا من الوضع.