خلقت الفنانة الشابة إلهام العرباوي، الشهيرة بإيلي بنت الستاتي، موجة من الجدل داخل الوسط الفني وبين متابعيها.
وظهرت إيلي في صور نشرتها عبر خاصية “الستوري”، على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، شبه عارية داخل غرفة النوم، رفقة مغني الراب “موكا”، مما جعلها محط إنتقادات من متابعيها.
وجدير بالذكر، أنها ليست المرة الأولى التي تثير فيها إيلي الجدل بسبب صور مخلة للحياء، فقد سبق وظهرت مع مجموعة من نجوم الراب في صور ومقاطع فيديو مثيرة للجدل.
يثير هذا الأمر تساؤلات حول المسؤولية الاجتماعية للفنانين والتأثير الذي يمكن أن يكون لهم على المجتمع، وخاصة على الشباب الذين يعتبرونهم أصدقائهم ومثلهم الأعلى.
فعلى الرغم من أن الفن يمكن أن يكون موضوعيا ويعبر عن الحرية الفنية، فإن هناك حدودا أخلاقية يجب احترامها، والتي يمكن أن تختلف من مجتمع إلى آخر.