فرحته بمولودته لم تكتمل، إذ بعد أيام من دخوله عالم الأبوة، سوف يدخل السجن، ليقضي عامين ونصف العام في سجن إسباني قبل أن يرحل إلى المغرب.

عبد السلام الازور، مغربي يقطن بمدينة القنيطرة، سيهاجر سرا إلى إسبانيا وفِي عام 2000 بمدينة مايوركا سيتعرف على شبابة سنيغالية لكنها إسبانية الجنسية.

قصة حب بين الطرفين سوف تتوج بقدوم مولودة أطلق عليها إسم نورا، تكريما لإسم والدته.

فرحته بمولودته لم تكتمل، إذ بعد أيام من دخوله عالم الأبوة، سوف يدخل السجن، ليقضي عامين ونصف العام في سجن إسباني قبل أن يرحل إلى المغرب.

ومنذ ذلك الحين لم يرى نورا لتبدأ رحلة عذاب بحثا عن إبنته بعدما إنقطعت جميع حباب الاتصال مع والدتها السنيغالية ذات الجنسية الأسبانية.

شاهد القصة 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليقات
  1. انا احب هذه الجريدة الالكترونية على ما تقدمه من اخبار حية منها المباشرة وغير المباشرة ولاكن في نفس الوقت قد تقوموا بتزويدينا عن المعلومة وتقبلوا مني فائق التقدير والاحترام ولكم جزيل الشكر والامتنان والسلام