بعد طالب المغاربة بإقالته … قرار مفاجئ من فوزي لقجع بشأن خليلوزيتش !!

حيت ماشي من جيبو 100 مليون كتبان ليه بحال 100درهم معركانش عليها صندوق عامر خاص الميزانية تشتت ابوها لي حاط فلوسو فديك الميزانية هما حنا و حنا مبغيناش خليلوزيتش راه بغيناها تحيد ليك ا القجع من لحمك انشاء في يوم القيامة

ها لي قلت ، كاينة شي إن ما. بين العجوز و لقجع

حتى انا بغيت 100 مليون … الله يخلف عليكم

يبدو أن لقجع راسو قاصح مثل مدربه العجوز خاليلوزيتش ، و بالمناسبة و إن كنت لا أتحمس كثيرا حتى إلى تلك النكث المضحكة التي تقوم على أساس التمييز بين المواطنين بموجب العرق أو الجهة ، إلا أنني أجد نفسي مضطرا للتذكير بنكثة يرويها اهل ساكنة وجدة عن أحد البركانيين الذي كان يسوق دراجة نارية بدون خودة، و أوقفه شرطي المرور ، و قال له: ألا تعلم أن القانون يجبر مستعملي الدراجات النارية بوضع خودة على رؤوسهم لحمايتهم إذا ما تعرضوا إلى حادث مروري، فأجابه البركاني :” لا تهتم سيدي فرأسي قاصح” ، و هذه النكثة تنطبق كثيرا على تصرفات فوزي لقجع التي يتعمد من خلالها إهانة المغاربة بمثل هذه المكافأة المقتطعة من أموال دافعي الضرائب ، و في سياق موجة غلاء يعاني منها كل المغاربة. و المستفيد هو مدرب أجنبي عجوز يعاني من الخرف ، و انتهت مدة صلاحيته من حيث الخطط التكتيكية في قراءة تكنيك الخصوم و اختيارات اللاعبين الجاهزين بدنيا و ذهنيا و غيرها من الأمور التقنية، ناهيك عن انحدار مستواه الأخلاقي من خلال سب و شتم المغاربة في واقعة مصورة أمام الملأ و الكاميرات،عقب انتهاء مقابلة المغرب و الكونغو في الدار البيضاء. و لو كان فوزي لقجع يعرف معني المواطنة و كرامة المواطن المغربي ، و كذا معنى القيم الأخلاقية ، لفك الارتباط مع هذا العجوز فورا بعد هذه الواقعة المشار إليها أعلاه ، و لكن عندما تسند الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة، حسبي الله و نعم الوكيل ، و الفساد لا يعني بالضرورة فقط من يسرق المال العام أو يعتدي على الملك العمومي، بل كذلك من لا تكون له خبرة بمجال بعينه و ينصب نفسه خبيرا بهذا المجال، فلقجع مجاله هو المالية أما الرياضة و التسيير فليست من اختصاصه، اللهم إذا كان من أمثال اصحاب الشكارة الذين يتاجرون و يستثمرون في أي قطاع و لو كانوا لا يفقهون فيه شيئا، هذا هي الحقيقة المرة التي نتجرعها ليس فقط في قطاع الرياضة بل في كل القطاعات الحكومية و النقابية و الحقوقية و …..
مودتي وتقديري للجميع.

ما قدو فيل زادوه فيلة.

سؤال الى الجمهور المتخب المغربي العزيز هل كان يوجد منتخب مغربي قوي قبل المدرب البوسني انا نقولكم لا لاني انا احب المتخب المغربي وكان نتبع كل مقبالته اكتر من 15 سنة يعني انا مشجع حقيقي لي منتخب المغربي وأحبه حتى عندما كان يخسر مع طوغو أو اي منتخب افريقي ضعيف كنت اجلس في مقههى كا بقية المغاربة لقاء وكتشفة شيى حيرني كتيرا كان عندما يتقلى منتخب المغربي الهدف كل مغاربة يشجعون المتخب الإفريقي الدي سجل الهدف على منتخب المغربي وانتم تعلمون دالك هاد الأمر شنيع كتيرا نحن الشعب الحزاىري مع المنتخب الحزاىري في ريح والخسارة هدا فرق بيننا وبينكم المهم بعد ماجي ناخب البوسني المنتخب المغربي كان مشتت رغم أنه يكسب كل المؤهلات والاعبيبن إلى أنه كان غير قادر رفع من مستواه ولاكن اليوم انا أرى منتخب قوي بفضل الله وبفضل المدرب فقط يوجد بعد خلل صغير في صنع الاعبين أساسين في تشكيل لهاد نرى المدرب يغير كتيرا في تشكيلة المنتخب المغربي ومدرب البوسني سبق وانا لعب في كأس العالم مع المتخب الحزاىري وكل العالم راى كيف لعبنا مع المتخب الألماني الدي اخد كاس العالم

يستاهل هذا قرار معقول لأن كل الانتقادات في غير محلها الرجل يعمل باحترافية وسيكون لدينا فريق يحمل الوجه أما المغاربة يوجهون انتقادات كولا يفرقون بين العمل والكلام كما فعلوا مع العدالة والتنمية التي حققت عدة أشياء ملموسة لتعويض بحكومة المكاتب والصور والسلطة