عبر “إلياس الطريبق” الباحث والمهتم في الشأن المحلي والتراثي عن أسفه لما أصبح عليه حال سور تارودانت الذي يحيط بالمدينة القديمة، والذي يعتبر من أعظم الأسوار في إفريقيا، وثالث أعظم سور في العالم من حيث الضخامة، والعرض والارتفاع بعد سور الصين العظيم، و سور كومبالغار الأنني بالهند.
ودعا “الطريبق” مسوؤلي المدينة للتدخل الإنقاذ هذا الموروث التاريخي باعتباره دعامة رئيسية في المشهد السياحي لطديمنة تارودانت، لما يحمله من دلالات تاريخية توثق لحقبة السعديين والمواحديين.
باقي التفاصيل في التصريح التالي: