مكتب -أكادير

شيع هشام المهاجري، البرلماني عن حزب الاصالة والمعاصرة اليوم الإثنين جثمان والده في موكب جنائزي مهيب، إلى مثواه الأخير بمدينة أكادير. 

ولبى الراحل نداء ربه، وهو على هدى من الله، بعد صراع طويل مع مرض القلب، واجهه بصبر وإيمان بما قدر الله  وأعطى. 

وإذا يسأل الزميل محمد سليكي رئيس التحرير بجريدة le12.ma عربية أصابة عن نفسه ونيابة عن طاقم هيئة التحرير الرحمة والمغفرة للراحل، يتقدم بأحر التعازي إلى هشام المهاجري، في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله معه.

عن هذا المصاب الجلل يتقوا هشام المهاجري  

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *