الرباط: le12.ma
بينما تتواصل حلقات تمييع الذوق العام (أكثر ممّا هو مائع و”باسْل”) من قبل منابر وجدت ضالَّتها في مستنقع تسويق التفاهات (إكشوان إكنوان وساري كول والبيغ وحليوة ولمجرد ونيبا) وهلمّ فقاعات، اختار الدنماركيون أن يزوروا الطفل الموهبة إيدر مطيع، ابن مدينة تيزنيت، ويختفوا به ويعرّفوا به العالم.
ويعدّ هذا الطفل أصغر مبرمج مغربي ويتقن أكثر من لغة برمجة، منها لغة “بايثون”.
كما يتحدث هذا الطفل النابغة اللغة الإنجليزية بطلاقة، ومنكبّ حاليا على تعلم اللغة الألمانية.
وقد تمت إستضافته في الشهر الماضي في مهرجان المطورين “DevFest”، الذي حضره خبراء من “Google” ودول أجنبية مختلفة، للتحدث عن تجربته.
موهبة تستحق التعريف بها عبر وسائل الإعلام، لكنْ (…).