le12.ma

تناولت “الأسبوع” موضوعا من المضحكات المبكيات في هذا الوطن المنهوب.

ونقلت أسبوعية العلوي تساؤلات سكان عاصمة سوس حول هذا “الاختفاء” المثير لأزيد من 40 نحاسيا كانت تشكّل جزءا من “أكادير أوفلا”.

وأكد المصدر ذاته عن مهتمين بتاريخ القلعة العريقة “أكادير أوفلا” أن المدافع اختفت في ظروف غامضة، دون أن يعرف شيء عن الجهة أو الجهات التي “استولت” عليها.

وكانت هذه المدافع، التي تعد منتَجا سياحيا مهمّا، تمثل حقبة تاريخية عاشتها المدينة.

ويفوق وزن أحد هذه المدافع العتيقة، المصنوعة من النحاس الخالص، طناً ونصف طن.

ويباع النحاس الخالص في الأسواق، بحسب المصدر نفسه، بأثمنة “قياسية”، بالنظر إلى استعماله كخليط للذهب في صناعة المجوهرات والحلي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *