أبو إلياس التمبوكتي
سّيهم مصطفى الخلفي بوصندالة، وبْعدما سالا من داكشي ديال الزفت والرومبوانات، وطليق السلوكية على ساكنة سيدي بنور، بالوعود الوردية، ديال “سور الصين العظيم”، اللي غادي يصايبو ليهم بالياجور ديال “الثمنية” والبصلانة، فالساحة ديال البلدية، يْلا عاودو صوتو عْليه.
داز عوتاني هاد المرة، وإستمرارا في الخرجات “الأكاذيبية” ديالو، عفوا “الأكاديمية” ، عبر تقنية “اللايف”، والتناظر الرقمي، باش يهضر لينا بصفتو “صامويل هنتنجتون” و “فرانسيس فوكوياما” ديال حزب “اللامبة”، على رؤية و”تصور” “حزب العدالة والتنمية”، لمرحلة ما بعد جائحة فيروس “كورونا”، بحالا زعما هوما أصلا كان، عندهم شي تصور لما قبل كورونا باش يكون عندهم لما بعد كورونا.
والواقع أنهم عشر سنين هادي، وهوما مْبندرين علينا فالحكومة، وحتى شي تصور ديال شي حاجة ما شفناه مْعاهم، من غير “التصورات” ديال التصاوْر اللي كيتصوْروها، وهوما كيتوضّاوْ بشي مقراج، ولا شي “تصور” ديال تصويرة العثماني وهو عند الحجّام، ولا بنيكران “الزعيم الوطني” وهو كيشري شي “سروال قندريسي” من الجوطية”، هادشي بلا منساوْ طبعا “التصور” ديال “تصوير” طرف ديال الخبز من خلال الصاليرات الدسمة والتعويضات المعتبرة اللي تمخمخو فيها مع روسهم.
. هاي هااااي ثم هاااي هاي على “التصوّر لما بعد كورونا”..تاااال دابا زعماكينا عاد بغيتونا نثيقو بلي عندكم التصورات والرؤى والإستراتجيات. آ وْالله ما نثيقو.